دخلت أرينا العالم السحري و التقت بالجنية ميراندا و هي تحاول إزالة اللعنة التي أصابت ابنها الروحي، الأمير هنري (شوه وجهه بتعويذةٍ ملعونة). ولا شيء غير قبلة الأميرة قادرة على إزالة تلك اللعنة. فتحت ميراندا وأرينا وكالة زواج معا، تدعى ”حفلات الزفاف والورود” و وقامتا بالإعلان عنها عبر مرآة سحرية. فلم تلبي النداء إلى الوكالة الأميرات فحسب ، و إنما المحتالات أيضاً. و كان العمل في وكالة الزواج على قدم وساق. في تلك اللحظة،نفد مفعول السحر لميراندا. لذلك حاولت الجنية كسب المال و قررت القيام بمخاطرة ، تبعا لذلك وقعت الياقوتة الملكية بين أيادي الأقزام (أقزام الجبال تجار المجوهرات). و انتهى بها الأمر في قلادة الإلهة فرييا. و كان الملك ريتشارد، والد الأمير هنري، غير راض إطلاقاً على أفعال ميراندا. ومع ذلك، طلب من الجنية أن تجد له عروساً أيضا. جاءت الجنية كلوي إلى وكالة الزواج مدعيّةً أنها المرشحة المثالية لكسب قلب الملك. لكن سرعان ما اتضح أنها من سحرت الأمير سابقاً في نوبة غضب ...
